يعجز اى شخص اعطاء النبى (ص) حقه من كثرة ما تمتع به من صفات لاتجدها متجمعة
كلها فى إنسان ولكن يكفيه فخرا أن يثن الملك العظيم عليه فى قران يتلا إلى يوم القيامة
حيث قال (وإنك لعلى خلق عظيم ) والحق ما شهد به الاعداء حيث قالوا
شهادة الزعيم الهندي المهاتما غاندي
"لقد أصبحت مقتنعًا كل الاقتناع أن السيف لم يكن الوسيلة التي من خلالها اكتسب الإسلام مكانته، بل كان ذلك من خلال بساطة الرسول مع دقته وصدقه في الوعود، وتفانيه وإخلاصه لأصدقائه وأتباعه، وشجاعته، مع ثقته المطلقة في ربه وفي رسالته... هذه الصفات هي التي مهَّدت الطريق، وتخطت المصاعب وليس السيف".
"بعد انتهائي من قراءة الجزء الثاني من حياة الرسول وجدت نفسي آسِفًا لعدم وجود المزيد للتعرف أكثر على حياته العظيمة(تعليق) قديراد بمقولة ان الاسلام لم ينشر بحد السيف بث روح كره الجهاد فى سبيل الله ولكن الجهاد فريضة فرضها الله على المسلمين لتكون كلمة الله هى العليا وكلمة الكافرون هى السفلا فالمسلمين يجاهدون كل من حارب دين الله وصد عن سبيله.